WALLET CARD.. ماكرون يثير الجدل خلال زيارته لمصر بكارد شخصي

أثار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاهتمام بعد استخدامه لكارت المحفظة “WALLET CARD” لعبور بوابات الخط الثالث للمترو لمحطة عدلي منصور المركزية التبادلية في القاهرة.

جاءت هذه الزيارة في إطار جولته التفقدية لمشروعات النقل العام في مصر، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون بين مصر وفرنسا في مجالات النقل والبنية التحتية.

وتعد زيارة ماكرون للمحطة جزءًا من اهتمامه بمشروعات البنية التحتية الكبرى التي تشهدها مصر، بما في ذلك تحديث وتوسيع شبكة المترو. وقد استخدم الرئيس الفرنسي “WALLET CARD” الذي أصبح حديث الساعة، نظراً لسهولة استخدامه وتوفير الوقت وتيسير التنقل.

تصدر كارت المحفظة “WALLET CARD” محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي بعد أن استخدمه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال جولته التفقدية بمحطة عدلي منصور المركزية التبادلية، حيث استخدمه لعبور بوابات الخط الثالث للمترو.

معلومات عن كارت المحفظة WALLET CARD

فيما يلي أبرز المعلومات عن كارت المحفظة الذي أصبح حديث الساعة:

1. كارت مستدام: يُعد كارت المحفظة خيارًا مستدامًا يسهل الرحلات اليومية ويوفر الوقت بدلًا من شراء تذكرة في كل مرة.
2. سهولة الاستخدام: يمكن استخدام الكارت مباشرة للمرور عبر بوابات التذاكر الإلكترونية للمترو.
3. متعدد الاستخدامات: الكارت ليس مخصصًا لشخص واحد، ويمكن استخدامه من قبل أكثر من شخص.
4. رصيد محفوظ: رصيد الكارت يظل محفوظًا حتى نفاده، ويستمر حتى يتم استخدامه بالكامل.
5. حماية البيئة: يساعد الكارت في تقليل استهلاك الورق، وبالتالي يساهم في الحفاظ على البيئة.
6. طرق الحصول عليه: يمكنك شراء كارت المحفظة من أي مكتب بيع تذاكر أو ماكينات بيع التذاكر TVM في محطات الخط الثالث.
7. إعادة الشحن: في حالة نفاد رصيد الكارت، يمكن شحنه مرة أخرى طالما ظل سليمًا وصالحًا للاستخدام.
8. طريقة الاستخدام: يجب استخدام الكارت مرتين؛ عند دخول المحطة وعند الخروج منها عبر بوابات التذاكر الإلكترونية.
9. السعر: سعر كارت المحفظة لأول مرة هو 120 جنيهًا، ويشمل 40 جنيهًا رصيدًا، ويمكن شحنه بعد ذلك حتى 500 جنيه.

غادر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مصر، عبر مطار العريش، اليوم الثلاثاء، مختتما زيارة تاريخية مثمرة لمصر استمرت ثلاثة أيام.

ووقع ماكرون على أحد صناديق المساعدات الإغاثية التابعة للهلال الأحمر المصري، في رسالة دعم فرنسية إلى أهل قطاع غزة وكذلك للجهود الكبيرة التي تبذلها مصر من أجل إغاثة أهل القطاع، ومحاولة التخفيف من حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشون فيها جراء الحرب.